responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 462
سورة العلق «1»
6-، 7-[إِنَّ الْإِنْسانَ لَيَطْغى] أَنْ رَآهُ اسْتَغْنى أي يطغي أن رأى نفسه استغنى.
8- الرُّجْعى
: المرجع.
15- لَنَسْفَعاً بِالنَّاصِيَةِ أي لنأخذنّ بها. يقال: اسفع بيده، أي خذ بيده.
17- فَلْيَدْعُ نادِيَهُ: اهل ناديه، أي ينتصر بهم. و «النادي» :
المجلس. يريد: قومه.
18- سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ قال قتادة: هم: الشّرط، في كلام العرب» .
وقال غيره: «وهو من «الزّبن» مأخوذ. و «الزبن» : الدفع. كأنهم يدفعون اهل النار إليها. واحدهم: «زبنية» .

(1) هي مكية. [.....]
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 462
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست